وهو أيضاً زميل غير مقيم في المعهد الملكي للشؤون الدولية ـ تشاتام هاوس- في لندن، تتركز أبحاثه على منطقة اليمن والخليج. عمل المسلمي سابقاً كباحث زائر في كل من مركز كارنيغي للشرق الأوسط – بيروت، ومعهد الشرق الأوسط في العاصمة الأمريكية واشنطن.
في أغسطس 2016، عُين المسلمي من قبل الأمين العام للأمم المتحدة عضوا في الفريق الاستشاري من الخبراء لدراسة التقدم المحرز حول الشباب والسلام والأمن في قرار مجلس الأمن (2250( والذي يقيم المساهمة الإيجابية للشباب في عمليات السلام وحل النزاعات والاستجابات الفعالة للسلام على الأصعدة المحلية والوطنية والإقليمية والدولية.
نُشرت كتابات وتحليلات المسلمي عن اليمن والإقليم في صحف ومواقع وإصدارات أكاديمية دولية ك فورن افيرز، فورن بوليسي، نيويورك تايمز، الناشنال، الاندبندنت، المونتر، الجارديان، الحياة، السفير. وهو معلق دائم على التطورات اليمنية والخليجية في الصحافة الدولية.
في العام ٢٠١٣ وضعت مجلة الفورن بوليسي المسلمي ضمن قائمتها لأهم ١٠٠ مفكر عالمي، وفي العام ٢٠١٤ وضعته صحيفة الجارديان البريطانية على رأس قائمتها لأهم 30 من قادة الشباب دون سن الـ 30 في وسائل الإعلام الرقمية حول العالم.